الخميس، 4 ديسمبر 2014

تكفير جميع الصحابة الا ثلاثة



الكافي للكليني الجزء8 صفحة245

341 - حنان، عن أبيه، عن أبي جعفر (ع) قال: كان الناس أهل ردة بعد النبي (ص) إلا ثلاثة فقلت: ومن الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الاسود وأبو ذر الغفاري و سلمان الفارسي رحمة الله وبركاته عليهم ثم عرف اناس بعد يسير وقال: هؤلاء الذين دارت عليهم الرحا وأبوا أن يبايعوا حتى جاؤوا بأمير المؤمنين (ع) مكرها فبايع وذلك قول الله تعالى: " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين ".


مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء26 صفحة213

الحديث الحادي و الأربعون و الثلاثمائة: حسن أو موثق.


المرجع محمد صادق الروحاني يصحح الرواية أيضاً

باسمه جلت أسمائه
الجواب: حنان في الخبر هو ابن سدير و قد وثقه الشيخ و جماعة من الرجالين بأنه ثقة و الخبر مروي عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حنان فالخبر موثق و في صدر الخبر كان الناس أهل ردة بعد النبي صلي الله عليه و آله الا ثلاثة و قد روي ارتداد الصحابة جميع المخالفين في كتبهم - ثم حكموا بان الصحابة كلهم عدول و قد روي في المشكاة - و صحيح البخاري - كتاب التفسير ح 442 د الأنبیاء عن النبي صلي الله عليه و آله انه قال إن أناسا من أصحابی يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول أصحابي أصحابي فيقال إنهم لم يزالوا مرتدين علي أعقابهم مند فارفتهم الخبر.

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء22 صفحة332
44 - سر: موسى بن بكر، عن المفضل قال: عرضت على أبي عبد الله (ع) أصحاب الردة فكل ما سميت إنسانا قال: اعزب، حتى قلت: حذيفة، قال: اعزب، قلت: ابن مسعود، قال: اعزب، ثم قال: إن كنت إنما تريد الذين لم يدخلهم شئ فعليك بهؤلاء الثلاثة: أبو ذر، وسلمان، والمقداد.

بيان: اعزب: أي ابعد ولا تذكره، فإنه ليس كذلك، قال الجوهري: عزب عني فلان يعزب ويعزب أي بعد وغاب.

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء22 صفحة332

45 - شى: حنان بن سدير، عن أبيه، عن أبي جعفر (ع) قال: كان الناس أهل ردة بعد النبي (ص) إلا ثلاثة، فقلت: ومن الثلاثة ؟ قال: المقداد و أبو ذر وسلمان الفارسي، ثم عرف اناس بعد يسير فقال: هؤلاء الذين دارت عليهم الرحا وأبوا أن يبايعوا حتى جاؤا بأمير المؤمنين (ع) مكرها فبايع، وذلك قول الله: " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين ".

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء22 صفحة333

46 - شى: الفضيل بن يسار، عن أبي جعفر (ع) قال: إن رسول الله (ص) لما قبض صار الناس كلهم أهل جاهلية إلا أربعة: علي، والمقداد، وسلمان، و أبو ذر، فقلت: فعمار ؟ فقال: إن كنت تريد الذين لم يدخلهم شئ فهؤلاء الثلاثة.

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء22 صفحة440

7 - كش: حمدويه بن نصير، عن محمد بن عيسى ومحمد بن مسعود، عن جبرئيل ابن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن النضر بن سويد، عن محمد بن بشير، عمن حدثه قال: ما بقي أحد إلا وقد جال جولة إلا المقداد بن الأسود، فإن قلبه كان مثل زبر الحديد.

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء22 صفحة440

8 - كش: طاهر بن عيسى الوراق رفعه إلى محمد بن سفيان، عن محمد بن سليمان الديلمي، عن علي بن أبي حمزة قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: قال رسول الله (ص) : يا سلمان لو عرض علمك على مقداد لكفر، يا مقداد لو عرض علمك على سلمان لكفر.

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء22 صفحة440

9 - كش: علي بن الحكم، عن سيف بن عميرة، عن أبي بكر الحضرمي قال: قال أبو جعفر (ع) : ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر والمقداد قال: قلت: فعمار، قال: قد كان جاض جيضة ثم رجع، ثم قال: إن أردت الذي لم يشك ولم يدخله شيء فالمقداد، فأما سلمان فإنه عرض في قلبه أن عند أمير المؤمنين (ع) اسم الله الأعظم لو تكلم به لأخذتهم الأرض، وهو هكذا، فلبب و وجئت عنقه حتى تركت كالسلعة، فمر به أمير المؤمنين (ع) فقال له: يا أبا عبد الله هذا من ذاك، بايع، فبايع، وأما أبو ذر فأمره أمير المؤمنين (ع) بالسكوت، ولم يأخذه في الله لومة لائم، فأبى إلا أن يتكلم، فمر به عثمان فأمر به، ثم أناب الناس بعده، وكان أول من أناب أبو ساسان الأنصاري، وأبو عمرة وشتيرة، فكانوا سبعة ولم يكن يعرف حق أمير المؤمنين إلا هؤلاء السبعة.

بيان: جاض عنه: حاد ومال، وفي بعض النسخ بالحاء والصاد المهملتين بمعناه، وحاصوا عن العدو: انهزموا.

حق اليقين في معرفة أصول الدين لعبدالله شبر (1242 هـ) الجزء1 صفحة278

فارتد أكثر الناس بسبب ارتداد الصحابة عن الدين وخرجوا عن زمرة المسلمين كسنة الله في أمم سائر النبيين...... روى الكشي بإسناد معتبر عن الباقر عليه السلام انه أرتد الناس إلا ثلاثة نفر سلمان وأبو ذر والمقداد قال الراوي فقلت فعمار فقال كان حاص حيصة ثم رجع.

مجمع البحرين للطريحي (1085 هـ) الجزء1 صفحة438

ج ي ض جاض عن الشئ يجيض جيضا: حاد عنه وعدل. وأصل الجيض: الميل عن الشئ. ومنه الحديث عن أبي جعفر عليه السلام " أرتد الناس إلا ثلاثة سلمان وأبو الذر والمقداد. قلت: فعمار ؟ قال: كان جاض جيضة أي مال وعدل " قال في النهاية: ويروى بالحاء والصاد المهملتين، يعني جال جولة يطلب الفرار وقد تقدم.

اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) لأبي جعفر الطوسي الجزء1 صفحة44

أبي عمرو الكشي عن الفضل بن شاذان مسندا عن أبي عبد الله عليه السلام: ارتد الناس بعد قتل الحسين عليه السلام إلا ثلاثة أبو خالد الكابلي ويحيى بن أم الطويل وجبير بن مطعم.

اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) لأبي جعفر الطوسي الجزء1 صفحة338

194 - محمد بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن جعفر بن عيسى عن صفوان، عمن سمعه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ارتد الناس بعد قتل الحسين عليه السلام الا ثلاثة أبو خالد الكابلي، ويحيى بن أم الطويل، وجبير بن مطعم، ثم ان الناس لحقوا وكثروا. وروى يونس، عن حمزة بن محمد الطيار، مثله وزاد فيه وجابر بن عبد الله الأنصاري.

التفسير الصافي للفيض الكاشاني الجزء1 صفحة389

عن الباقر (ع) قال: كان الناس أهل ردة بعد رسول الله (ص) إلا ثلاثة قيل ومن الثلاثة قال المقداد وأبو ذر وسلمان الفارسي رحمهم الله.



البحراني يعترف بتكفير الصحابة

الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء1 صفحة4
المقدمة الأولى :
غير خفي - على ذوي العقول من أهل الإيمان وطالبي الحق من ذوي الأذهان - ما بلي به هذا الدين من أولئك المردة المعاندين بعد موت سيد المرسلين وغصب الخلافة من وصيه أمير المؤمنين وتواثب أولئك الكفرة عليه وقصدهم بأنواع الأذى والضرر إليه وتزايد الأمر شدة بعد موته صلوات الله عليه وما بلغ إليه حال الأئمة ع من الجلوس في زاوية التقية والاغضاء على كل محنة وبلية . وحث الشيعة على استشعار شعار التقية والتدين بما عليه تلك الفرقة الغوية حتى كورت شمس الدين النيرة وخسفت كواكبه المقمرة فلم يعلم من أحكام الدين على اليقين إلا القليل لامتزاج أخباره بأخبار التقية كما قد اعترف بذلك ثقة الإسلام وعلم الأعلام (محمد بن يعقوب الكليني) في جامعه الكافي حتى أنه تخطأ العمل بالترجيحات المروية عند تعارض الأخبار والتجأ إلى مجرد الرد والتسليم للأئمة الأبرار . فصاروا ع محافظة على أنفسهم وشيعتهم - يخالفون بين الأحكام وإن لم يحضرهم أحد من أولئك الأنام فتراهم يجيبون في المسألة الواحدة بأجوبة متعددة وإن لم يكن بها قائل من المخالفين كما هو ظاهر لمن تتبع قصصهم وأخبارهم وتحدى سيرهم وآثارهم. وحيث إن أصحابنا رضوان الله عليهم خصوا الحمل على التقية بوجود قائل من العامة وهو خلاف ما أدى إليه الفهم الكليل والفكر العليل من أخبارهم صلوات الله عليهم رأينا أن نبسط الكلام بنقل جملة من الأخبار الدالة على ذلك لئلا يحملنا الناظر على مخالفة الأصحاب من غير دليل وينسبنا إلى الضلال والتضليل . فمن ذلك ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن أبي جعفر ع قال : ( سألته عن مسألة فأجابني ثم جاءه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني ثم جاء رجل آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي فلما خرج الرجلان قلت : يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت به صاحبه ؟ فقال : يا زرارة إن هذا خير لنا وأبقى لكم


تكفير الخلفاء

حكم الذين حكموا بعد الرسول

هل يعتبر الثلاثة الذين حكموا بعد الرسول صلى الله عليه وآله والأمويون والعباسيون مسلمين مع كل ما فعلوه تجاه أهل البيت سلام الله عليهم ؟

قال الرسول صلى الله عليه وآله : ( من ناصب عليا الخلافة بعدي فهو كافر قد حارب الله ورسوله ومن شك في علي فهو كافر ) المناقب لابن المغازلي ص46 ح68 البحار ج 38 ص150 ) ومثلهم الأمويون والعباسيون .
المرجع آية الله صادق الحسيني الشيرازي



الاخبار الدالة على كفر أبي بكر وعمر وأضرابهما وثواب لعنهم والبراءة منهم، وما يتضمن بدعهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد أو في مجلدات شتى، وفيما أوردنا كفاية لمن أراد الله هدايته إلى الصراط المستقيم. كتاب بحار الانوار ج30 ص399



تكفير من حارب علي

من حارب علي  كافر1
كتاب أولائل المقالات صفحة 42 القول في محاربي أمير المؤمنين (عليه السلام)

و اتفقت الإمامية و الزيدية و الخوارج على أن الناكثين و القاسطين من أهل البصرة و الشام أجمعين كفار ضلال ملعونون بحربهم أمير المؤمنين (عليه السلام) و أنهم بذلك في النار مخلدون


كتاب عيون أخبار الرضا للصدوق ج1 ص 94 باب في ذكر ما جاء عن الرضا من العلل
كتاب بحار الأنوار الجزء 32 صفحة 319 باب 8 حكم من حارب أمير المؤمنين
كتاب بحار الأنوار الجزء 76 صفحة 221 باب 98 حد المرتد و أحكامه
جامع أحاديث الشيعة للبروجردي الجزء 14 صفحة 349 باب وجوب التوبة من الذنوب

35 – حدثنا محمد بن يحيى، قال حدثنا عون بن محمد قال حدثنا سهل بن القاسم قال سمع الرضا عليه السلام عن بعض أصحابه يقول: لعن الله من حارب أمير المؤمنين عليه السلام فقال له قل إلا من تاب وأصلح ثم قال : ذنب من تخلف عنه و لم يبت أعظم ذنب من قاتله ثم تاب

كتاب التعجب أبو الفتح الكراجي صفحة 111 الفصل 12 في أغلاطهم

و قد بغلهم قول النبي صلى الله عليه و سلم: حربك يا علي حربي و سلمك سلمي و قد علمنا أن من حارب رسول الله صلى الله عليه و سلم كافر فيجب أن يكون من حارب أمير المؤمنين كافرا كذلك


كتاب مناقب أل أبي طالب ابن شهر أشوب الجزء 3 صفحة 18

و في تلخيص الشافي أنه قالت الإمامية : من حارب أمير المؤمنين ع كان كافرا يدل عليه إجماع الفرقة

الإمامة في أهم الكتب الكلامية لعلي الميلاني ص 277

قال شيخنا أبو جعفر الطوسي المتوفى سنة 460 هـ فصل في أحكام محاربي أمير المؤمين علي بن أبي طالب و القاعدين عن نصرته عليه السلام عندنا أن من حارب أمير المؤمنين و ضرب وجهه ووجه أصحابه بالسيف كافر، و الدليل المعتمد في ذلك إجماع الفرقة المحقة من الإمامية على ذلك